الجيل الجديد من الانترنت.. الجيل الخامس لم يغزو العالم بعد لكنه جعل العالم خائفاً. مستهدف من قبل النشطاء المعارضين للموجات الصادرة عنه، تماماً مثل جمعية Robins des Toits ، لتأثيراتها الصحية
ال5G جذبت منذ بداية الأزمة الصحية المزيد من الأعداء
مثل بالنسبة للأجيال السابقة، مستقبل التواصل اللا سلكي متهم بزيادة الإصابات بالسرطانات أو بأن يكون أداة تتبع ضخمة (المتآمرون يضعون الحجر الأساس لكل شيء جديد بالمزيد من التناقض والقلق ويركزون منذ 20 سنة على الموجات الكهرومغناطيسية الصادرة من الmicro-ondes أو من الهواتف المحمولة)
لكن المستجدات تجبرمجموعات فيسبوك ، قنوات يوتيوب ومؤثرين ممن لديهم عدد كبير من الجمهور الذين فعلوا صدى لنظرية جديدة التي بحسبها هوائيات الجيل الخامس هي اداة لانتشار الكورونا. هذه الأزاعيم قد تم تداولها أيضاً من قبل شخصيات مثل جولييت بينوش أو ممثلي هوليود.
منذ بداية الوباء، توماس كوان، طبيب أمريكي يؤكد أيضاً أن كل وباء مثل الانفلونزا الاسبانية قد ظهر بعد صنع تكنولوجيا جديدة للموجات مثل الراديو والرادارات.
بسرعة كبيرة، خطابه انتشر والنظرية تنتقل خصوصاً عند النشطاء المعارضين للقاحات. السلطة الفيروسية لوسائل التواصل الاجتماعي سوف تضخم هذه المعتقدات.
ملايين المشاهدات والمشاركات لفيديو يظهر مهندس إتكليزي في تواصل مرئي جاء يؤكد هذه الشائعات في منتصف مايو. مجهز بقبعة مكان البناء كان يتلاعب بما يسمى المعدات الأولية لل5G وتسجيل كورونا بقوة. كان هذا دليل على ان الفيروس ينتشر بواسطة الهوائيات.
ثم تعمل آلة الخيال بأقصى سرعة على الرغم من إنكار منظمة الصحة العالمية أن "الفيروسات لا تنتشر على موجات الراديو أو عبر شبكات الهاتف المحمول". ينتشر COVID-19 في العديد من البلدان التي ليس لديها شبكة هاتف محمول 5G. "
من البيرو إلى المملكة المتحدة مروراً بفرنسا المتظاهرون يدخلون في دائرة من العنف مستهدفين الهوائيات التي تنشر الفيروس أو بشكل موسع اكثر تضع حياة المسكان في خطر..
في بداية يونيو، المفوضية الأوروبية أشارت دور روسيا والصين في انتشار هذه <الأخبار الكاذبة> التي تحرض على أعمال عنف.في أوروبا وحدها ، سجلت GSMA أكثر من 150 هجومًا وتدميرًا هذا العام في بلجيكا وإيطاليا والسويد وهولندا. عانت فرنسا حوالي عشرين حتى الآن.
مكونات البث الخاصة بالجيل الخامس هم في طور التثبيت والتنصيب غالباً في أماكن موجودة مسبقاً لكن ولا تغطية للأراضي قد بدأت لسبب بسيط وآخر اقتصادي
LA SOURCE LeParisien